كما سيستعين الوداد بشهادة رئيس الكاف بخصوص الأجواء التنظيمية التي شهدت فوضى كبيرة، في مباراة الإياب برادس، بخلاف مباراة الذهاب، وكان الاتحاد التونسي لكرة القدم هو المسؤول الأول عنها.

ويصر الوداد على ربح قضيته أمام الترجي بالطاس، دون حاجة لإعادة المباراة أمام الفريق التونسي، بسبب غياب مبدئ تكافئ الفرص، وغياب الظروف الأمنية اللازم توفرها لإجراء نهائي دوري عصبة الأبطال، يجمع بين فريقين عريقين في القارة الإفريقية.

وكان الوداد قد راسل محكمة التحكيم الدولية للمطالبة برد حقه والفوز باللقب، وأملهت الطاس الوداد 5 أيام لإعداد دفوعاته، علما ان الفريق الأحمر انتدب محاميين للدفاع عن حقوقه.